أهم الآثار الموجودة في بلعا هو ( الخرق ) و هو نفق طويل يقع في جبل شرق البلدة و مبني من الحجارة على شكل قوس نصف دائرة و كان يستخدم ممرا للقطار التركي لفترة طويلة إبان الحكم العثماني للبلاد و يبلغ طوله 250 م.
موقع أثري آخر هو ( بجورة ) في غرب البلدة و هي منطقة كانت مأهولة أيام الحكم الروماني و فيها اثأر منوعة و قبور.
من المواقع الأثرية الأخرى هو موقع ( جبل مصين ) في الجهة الشمالية من البلدة بالإضافة إلى موقع وسط البلدة حيث يوجد الكثير من الآثار الرومانية القديمة.
أما المواقع التاريخية فاهمها جبل المنطار الذي كان يحتضن الثورة الفلسطينية عام 1936م حيث كان الثوار يحاربون البريطانيين انطلاقا منه حيث وقعت فيه معركة المنطار الأولى و الثانية و اللتان تم مواجهة قوات الاستعمار البريطاني خلالهما و تكبيدهم خسائر هامة، و يجدر الإشارة إلى أن الثوار قد اسقطوا طائرة بريطانية عام 1936م في بلعا.
الموقع التاريخي الآخر هو ( منطقة طريق القطاين ) غرب البلدة حيث دارت معركة شرسة بين الفدائيين الفلسطينيين و القوات الإسرائيلية عام 1968م في ذلك الموقع و تكبد القوات الإسرائيلية عددا كبيرا من القتلى و الجرحى و استشهد ثلاثة فدائيين و دفنوا في موقع المعركة و لا تزال قبورهم شاهدة في ذلك المكان.
يوجد في البلدة 7 مساجد موزعة في أنحاء مختلفة من البلدة و تحتوي على مراكز لتحفيظ القرآن الكريم و مكتبات دينية و ثقافية.
يذكر أن عددا منها قد أقيم على نفقة عدد من أبناء البلدة المحسنين المغتربين.
و في الختام لا بد من التنويه أن هذه المعلومات تخص بلعا في واقعها الحالي و السكان الذين يعيشون فيها، و أما عن أبناء بلعا في الخارج سواء داخل الوطن أو خارجه فإننا لم نستطع إيجاد مصادر كافية للمعلومات عنهم رغم توفر بعضها و لهذا نتمنى مستقبلا أن نتمكن من انجاز هذا الهدف من اجل إبراز وضعهم الاجتماعي و الاقتصادي و الأكاديمي و إبراز مساهماتهم السخية التي امتدت طوال الأعوام السابقة و التي نكن لها كل العرفان و التقدير و نتمنى أن يبقى هذا التواصل الأخوي بين أبناء البلدة الواحدة سواء في داخل بلعا أو خارجها.
موقع أثري آخر هو ( بجورة ) في غرب البلدة و هي منطقة كانت مأهولة أيام الحكم الروماني و فيها اثأر منوعة و قبور.
من المواقع الأثرية الأخرى هو موقع ( جبل مصين ) في الجهة الشمالية من البلدة بالإضافة إلى موقع وسط البلدة حيث يوجد الكثير من الآثار الرومانية القديمة.
أما المواقع التاريخية فاهمها جبل المنطار الذي كان يحتضن الثورة الفلسطينية عام 1936م حيث كان الثوار يحاربون البريطانيين انطلاقا منه حيث وقعت فيه معركة المنطار الأولى و الثانية و اللتان تم مواجهة قوات الاستعمار البريطاني خلالهما و تكبيدهم خسائر هامة، و يجدر الإشارة إلى أن الثوار قد اسقطوا طائرة بريطانية عام 1936م في بلعا.
الموقع التاريخي الآخر هو ( منطقة طريق القطاين ) غرب البلدة حيث دارت معركة شرسة بين الفدائيين الفلسطينيين و القوات الإسرائيلية عام 1968م في ذلك الموقع و تكبد القوات الإسرائيلية عددا كبيرا من القتلى و الجرحى و استشهد ثلاثة فدائيين و دفنوا في موقع المعركة و لا تزال قبورهم شاهدة في ذلك المكان.
يوجد في البلدة 7 مساجد موزعة في أنحاء مختلفة من البلدة و تحتوي على مراكز لتحفيظ القرآن الكريم و مكتبات دينية و ثقافية.
يذكر أن عددا منها قد أقيم على نفقة عدد من أبناء البلدة المحسنين المغتربين.
و في الختام لا بد من التنويه أن هذه المعلومات تخص بلعا في واقعها الحالي و السكان الذين يعيشون فيها، و أما عن أبناء بلعا في الخارج سواء داخل الوطن أو خارجه فإننا لم نستطع إيجاد مصادر كافية للمعلومات عنهم رغم توفر بعضها و لهذا نتمنى مستقبلا أن نتمكن من انجاز هذا الهدف من اجل إبراز وضعهم الاجتماعي و الاقتصادي و الأكاديمي و إبراز مساهماتهم السخية التي امتدت طوال الأعوام السابقة و التي نكن لها كل العرفان و التقدير و نتمنى أن يبقى هذا التواصل الأخوي بين أبناء البلدة الواحدة سواء في داخل بلعا أو خارجها.