تَعْلِيْمَاتٌ هَامَّةٌ لِلْمُسَابَقَةِالْرَّمَضَانِيَّةِ
لِلْعَامِّ 1431-2010
إِخْوَانِي مُشْرِفِيّ وَأَعْضَاء منتدانا الكرام
كُلِّ عَامٍ وَأَنْتُمْ بِأَلْفِ خَيِرْ
نَظَرا لِلْإِقْبَالِ الْكَبِيْرِ عَلَىَ الْمُسَابَقَةِ ؛ وَعَرَضَ الْإِدَارَةِ لِعَدَدٍ كَبِيْرٍ مِنَ الْجَوَائِزِ ؛
وَكَذَلِكَ إِضَافَةِ مُشَّارِكّاتْ لِكُلِّ مَنْ يُشَارِكُ بِالْمُسَابَقَةِ ؛
وَنَظَرَا لِّسُهُوْلَةِ الْأَسْئِلَةِ الْسَّابِقَةِ ؛ وَصِحَّةِ إِجَابَات مُعْظَمَ الْمُشَارِكِيْنَ فِيْهَا ؛
رَأْيُنَا الاسْتِمْرَارَ فِيْ نَشْرِ أَسْئِلَةِ الْمُسَابَقَةِ ؛
وَالَّتِي سَتَصِلُ إِلَىَ خَمْسين (50) سُؤَالِا جُمْلَةً بِمَا سَبَقَ مِنْ أَسْئِلَةِ .
سَنَنْشُرُهَا تِبَاعَا بِإِذْنِ الْلَّهِ ؛
أَتَمَنَّىْ أَنْ يُشَارِكَ جَمِيْعِ الْأَعْضَاءِ ؛
شُرُوْطُ الْمُسَابَقَةِ تَتَلَّخَصُ فِيْ الْتَّالِيْ :
1- كِتَابَةُ الْآَيَاتِ الْقُرْآنِيَّةَ صَحِيْحَةٌ وَمُشَكَّلَةَ مَعَ ذِكْرِ رَقِمٌ الْآَيَةَ وَاسْمُ الْسُّوْرَةَ .
2- الْتَّأَكُّد مِنْ صِحَّةِ الْأَحَادِيْثِ الْشَّرِيِفَةِ الْوَارِدِ ذِكْرِهَا فِيْ أَيِّة إِجَابَة .
3- تَحْدِيْدُ رَقِمِ الْسُّؤَالِ عِنْدَ الْإِجَابَةِ لِلْتَّيْسِيْرِ .
4- آَخَرُ مَوْعِدٍ لِاسْتِلَامِ الْإِجَابَاتِ يَوْمَ 21 رَمَضَانَ 1431,
5- مَوْعِدُ الْإِعْلَانِ عَنْ الْفَائِزِيْنَ بَعْدَ الْعِيْدِ بِإِذْنِ الْلَّهِ ..
مَعَ تَمَنِّيَاتِي لِلْجَمِيْعِ بِالْفَوْزِ إِنِ شَاءَ الْلَّهُ
وَمَنْ لَدَيْهِ أَيْ اسْتِفْسَارُ لايَتَرَدّدّ
لَكُمْ مِنِيِ أَجْمَلَ تَحِيَّةً